كانت شركة دونغفنغ ليوتشو موتورز الراعي الكامل لماراثون ليوتشو لمدة ثلاث سنوات متتالية

في 30 مارس 2025، انطلق ماراثون ليوتشو وماراثون الشرطة بحماس كبير في ساحة سيفيك، حيث تجمع 35000 عداء وسط بحر نابض بالحياة من أزهار باوهينيا المزهرة. وبصفتها الراعي الذهبي للحدث، قدمت شركة دونغفنغ ليوتشو موتورز دعمًا شاملاً للعام الثالث على التوالي. لم تكتف الشركة بمنح أربع مركبات كهربائية من طراز فورثينغ إس 7 كجوائز للبطولة، بل حشدت أيضًا مجموعة مركباتها الكاملة لضمان سير العمل بسلاسة. خدم أسطول مكون من 24 مركبة ركاب من طراز دونغفنغ فورثينغ وظائف حيوية بما في ذلك التوقيت والتحكيم والبث المباشر وتوجيه الشرطة، بينما أدارت شاحنات تشنغلونغ بكفاءة تخزين الأمتعة والنقل، مقدمة خدمات "تنسيق بين الإنسان والسيارة" بسلاسة. سمحت شبكة الدعم الواسعة هذه للمشاركين بالانغماس الكامل في السباق مع تجربة التكامل المثالي بين التكنولوجيا الذكية والثقافة العرقية.

طوال مسار الماراثون، كان حضور دونغفنغ ليوتشو واضحًا. وقد ساهم "فريق دونغفنغ ليوتشو للجري"، المؤلف من 600 فرد، من الموظفين وعائلاتهم وعملاء تجاريين وشركاء وممثلين إعلاميين، في إضفاء حيوية على الحدث. وعلى طول المسار، عززت 12 "محطة طاقة موسيقى السيارات" الأجواء بإيقاعات تحفيزية، بينما انضم موظف الشركة الآلي "فورثينغ 001" إلى المتسابقين، مضيفًا لمسة مستقبلية إلى المنافسة، حيث تسابق جنبًا إلى جنب مع المشاركين البشر في مشهد فريد من نوعه متعدد الأبعاد.

في أربعة مواقع رئيسية على طول مسار السباق، أقامت شركة دونغفنغ ليوتشو مناطق تجارب تفاعلية، حيث قدّم سفيرها الآلي "67" عروضًا تفاعلية شيّقة. وأتيحت للمشاركين فرصة استكشاف أحدث تقنيات السيارات، واختبار ثقافات عرقية غنية عن قرب. كما قُدّمت خدمات ما بعد السباق، مثل نقش الميداليات، وطباعة الصور، وتصفيح أرقام السباق. وعززت الشركة من حيوية الحدث من خلال "مصفوفة التنقل كاملة الأبعاد"، ما خلق مزيجًا ديناميكيًا بين ابتكار السيارات والروح الرياضية.

مع صدى خطوات العدّاء الآلي "فورثينغ 001" المعدنية وهتافات آلاف المتسابقين، تطوّر ماراثون ليوتشو من مجرد حدث رياضي إلى حوار عميق بين التصنيع الذكي والثقافة الحضرية. ومن خلال شراكتها التي استمرت ثلاث سنوات مع الماراثون، برهنت شركة دونغفنغ ليوتشو موتورز على قدرة التميّز الصناعي على تعزيز هوية المدينة. وبالنظر إلى المستقبل، لا تزال الشركة ملتزمة برؤيتها "التآزر بين الصناعة والمدينة"، وتواصل ريادتها في فصول جديدة تزدهر فيها المركبات والمجتمعات معًا في تنمية متناغمة.